مسمار العظم بالكعب اسبابه و علاجه
مسمار الكعب , heel spur, calcaneal spur هو عبارة عن نتوء عظمي بارز في النسيج العضلي
اللين لكعب القدم حيث يعاني المصاب بمسمار العظم من الم في عقب القدم و خاصة عند
المشي على أرضية صلبة محدثاً صعوبة في المشي خاصة عند المشي صباحا , الالم لا يكون
ناتج عن المسمار نفسه بل عن الالتهاب والتخرش الذي يحدثه في اللفائف الاخمصية كعب
القدم,وعادة ما يشاهد عن البالغين في العقد الثاني من العمر. الأعراض المرضية لمسمار العظم :
يعاني المصاب (بالمهماز العقبي) مسمار العظم من الم في عقب القدم و خاصة عند المشي
على أرضية صلبة ، محدثاً صعوبة في المشي خاصة عند المشي صباحا , الالم لا يكون ناتج عن
المسمار نفسه بل عن الالتهاب والتخرش الذي يحدثه في اللفائف الاخمصية كعب القدم,وعادة ما
يشاهد عن البالغين في العقد الثاني من العمر. تشخيص المسمار بسيط حيث تكفي صورة
شعاعيه عاديه لرؤية النتوء العظمي على شكل مهماز-كما في الصورة المرفقة-. كما يكون هناك الم
عند الضغط على أسفل الكعب أثناء الفحص الطبي عادة لا يعاني كثير من المصابين بالمهماز
العقبي من أية أعراض أو آلام اخرى في القدم. أسباب حدوث مسمار العظم : يعود سبب تكوّن هذه
النتوءات العظمية إلى زيادة الضغط الحاصل على النسيج اللين المغطّي للعقب لأسباب عديدة منها
زيادة الوزن كما يمكن أن تحدث النتوءات كمضاعفات لإصابة العقب برضوض متكرره تؤدي إلى التهاب
اللفائف الاخمصيه ومن ثم تكوّن النتوء العظمي. تزداد نسبة التعرض لتكون النتوءات العظمية
العقبية عند ممارسة الجري و الهرولة بالمقارنة مع المشي العادي ، كما تزداد مع الوقوف الطويل و
المتكرر وتزداد حدة المشكلة عند استخدام حذاء غير مناسب للقدم. المسمار يكون على نوعين
أولي وهو ناتج عن التهاب الانسجه واللفائف الاخمصيه وثانوي ناتج عن الكسور العظمية أو داء
الروماتزم. الوقاية من مسمار العظم : تخفيف الوزن إن كان يزيد عن الحد الطبيعي لبس أحذية
مناسبة لنوعيه النشاط المنوي القيام به. تقليل الأنشطة الرياضية التي يعتقد أنها تفاقم المشكلة
عند بدايتها تجنب لبس الكعب العالي أو المشي به لمسافات طويله. تجنب لبس الحذاء الجديد
لفترة طويلة بل يجب التدرج به كي تعتاد القدم عليه. العلاج لمسمار العظم : العلاجات الخارجية
وضع واقيات للكعب داخل الحذاء لتقليل الضغط على أسفل الكعب ، و تكون على شكل حدوة
الحصان او دائرة مفرغة الوسط والهدف منها اخذ وزن الجسم بعيدا عن منطقة الألم وهي متوفرة في
السوق على مقاسات مختلفة ويمكن ايضا عملها بسهولة في المنزل. يمكن استعمال كمادات
من الماء البارد أو الثلج موضعياً لتخفيف الألم الشديد، و ذلك لمدة نصف ساعة مرتين إلى ثلاث
مرات يوميا او استخدام مغطس الماء البارد والحار بالتعاقب. وضع قوالب خاصة ليلا أثناء النوم لمنع
تشنج القدم , وبالتالي عدم الشعور بالألم صباحا. استخدام دهونات خاصة مكونه من الكابسيكوم-
الفلفل الحار لأجل السيطرة على الألم والتهابات. قد يقوم المعالج الطبيعي باستخدام الليزر
البارد,الإبر الصينية,الحجامة ,الموجات فوق الصوتية العلاجية أو عاليه التردد,اللواصق الطبية الخاصة-
كينيسيو لأجل السيطرة على الالتهاب في أخمص القدم. تمارين تقويه عضلات أخمص القدم
وتخفيف الوزن تلعب دور كبير في إحداث الشفاء.
مسمار الكعب , heel spur, calcaneal spur هو عبارة عن نتوء عظمي بارز في النسيج العضلي
اللين لكعب القدم حيث يعاني المصاب بمسمار العظم من الم في عقب القدم و خاصة عند
المشي على أرضية صلبة محدثاً صعوبة في المشي خاصة عند المشي صباحا , الالم لا يكون
ناتج عن المسمار نفسه بل عن الالتهاب والتخرش الذي يحدثه في اللفائف الاخمصية كعب
القدم,وعادة ما يشاهد عن البالغين في العقد الثاني من العمر. الأعراض المرضية لمسمار العظم :
يعاني المصاب (بالمهماز العقبي) مسمار العظم من الم في عقب القدم و خاصة عند المشي
على أرضية صلبة ، محدثاً صعوبة في المشي خاصة عند المشي صباحا , الالم لا يكون ناتج عن
المسمار نفسه بل عن الالتهاب والتخرش الذي يحدثه في اللفائف الاخمصية كعب القدم,وعادة ما
يشاهد عن البالغين في العقد الثاني من العمر. تشخيص المسمار بسيط حيث تكفي صورة
شعاعيه عاديه لرؤية النتوء العظمي على شكل مهماز-كما في الصورة المرفقة-. كما يكون هناك الم
عند الضغط على أسفل الكعب أثناء الفحص الطبي عادة لا يعاني كثير من المصابين بالمهماز
العقبي من أية أعراض أو آلام اخرى في القدم. أسباب حدوث مسمار العظم : يعود سبب تكوّن هذه
النتوءات العظمية إلى زيادة الضغط الحاصل على النسيج اللين المغطّي للعقب لأسباب عديدة منها
زيادة الوزن كما يمكن أن تحدث النتوءات كمضاعفات لإصابة العقب برضوض متكرره تؤدي إلى التهاب
اللفائف الاخمصيه ومن ثم تكوّن النتوء العظمي. تزداد نسبة التعرض لتكون النتوءات العظمية
العقبية عند ممارسة الجري و الهرولة بالمقارنة مع المشي العادي ، كما تزداد مع الوقوف الطويل و
المتكرر وتزداد حدة المشكلة عند استخدام حذاء غير مناسب للقدم. المسمار يكون على نوعين
أولي وهو ناتج عن التهاب الانسجه واللفائف الاخمصيه وثانوي ناتج عن الكسور العظمية أو داء
الروماتزم. الوقاية من مسمار العظم : تخفيف الوزن إن كان يزيد عن الحد الطبيعي لبس أحذية
مناسبة لنوعيه النشاط المنوي القيام به. تقليل الأنشطة الرياضية التي يعتقد أنها تفاقم المشكلة
عند بدايتها تجنب لبس الكعب العالي أو المشي به لمسافات طويله. تجنب لبس الحذاء الجديد
لفترة طويلة بل يجب التدرج به كي تعتاد القدم عليه. العلاج لمسمار العظم : العلاجات الخارجية
وضع واقيات للكعب داخل الحذاء لتقليل الضغط على أسفل الكعب ، و تكون على شكل حدوة
الحصان او دائرة مفرغة الوسط والهدف منها اخذ وزن الجسم بعيدا عن منطقة الألم وهي متوفرة في
السوق على مقاسات مختلفة ويمكن ايضا عملها بسهولة في المنزل. يمكن استعمال كمادات
من الماء البارد أو الثلج موضعياً لتخفيف الألم الشديد، و ذلك لمدة نصف ساعة مرتين إلى ثلاث
مرات يوميا او استخدام مغطس الماء البارد والحار بالتعاقب. وضع قوالب خاصة ليلا أثناء النوم لمنع
تشنج القدم , وبالتالي عدم الشعور بالألم صباحا. استخدام دهونات خاصة مكونه من الكابسيكوم-
الفلفل الحار لأجل السيطرة على الألم والتهابات. قد يقوم المعالج الطبيعي باستخدام الليزر
البارد,الإبر الصينية,الحجامة ,الموجات فوق الصوتية العلاجية أو عاليه التردد,اللواصق الطبية الخاصة-
كينيسيو لأجل السيطرة على الالتهاب في أخمص القدم. تمارين تقويه عضلات أخمص القدم
وتخفيف الوزن تلعب دور كبير في إحداث الشفاء.