أشعري زوجك بأهميته , كيف تجعلين زوجك يحبك , سلسلة الحياة الزوجية
بعض الزوجات لا يُقدِّرن خطورة هذا الأمر، فتتحدث كثيراً عن اسهاماتها في البيت منكرة دور زوجها، وفضله عليها. أو مقللة من شأنه. أو قد تتحدث أمامه عن أشخاص آخرين يُحضرون لزوجاتهم طلبات أكثر وأفضل ...الخ. وهي بهذا كأنها تقول له: إنك لا تفعل شيئاً.. إنك أقل الأزواج اسعاداً لزوجه.. لأن فلان وفلان لديهم من الإمكانات ما ليس لدينا.. الخ.
هذا كله من شأنه أن يحطم الزوج، بل ويجعله يكره زوجه.
من الأشياء المحببة للزوج أن تجعل الزوجة بيتها جنة يتفيأ الزوج ظلالها كلّما أراد الاسترخاء والراحة. وأجمل من ذلك أن تُشعر الزوج بقيمته وأهميته في البيت، ولا بد أن يكون هذا الاشعار باللفظ والفعل، فأحدهما دون الآخر لا يفي بالغرض؛ بحيث يجد زوجك ذاته ويستشعر أهميته في بيته.
على الزوجة أن تبدي إعجابها بزوجها، وافتخارها به، ومكانته في نفسها، وأنه لايوازيه في نظرها أحد، ولا يساوي منزلته في قلبها بشر، فإن المرأة كما تحب من زوجها أن يمدحها، وأن يحبها، كذلك الزوج يعجبه أن يرى زوجته فخورة به، معجبة بشخصيته، أياً كان وضعه الاجتماعي أو حالته المادية أو شكله أو صورته، طالما أنه مقدِّر لمكانتها، محترم لها، قائم بحقوقها.
اعلمي أيتها الزوجة أنكِ بقدر ما تُشعرين زوجك بأهميته بالنسبة لكِ بقدر ما يكون حبه لك، واسعاده لكِ.
يقول د/ "بول بوبينو": إن معظم الشباب الراغبين في الزواج لا يهمهم أن تكون الزوج المنشودة ربة بيت من الطراز الأول. بقدر ما يهمهم أن تشبع غرورهم، وتمنحهم الإحساس بالأهمية والاعتبار. هذا، واعلمي أن الله تبارك وتعالى لا ينظر لامرأة لا تشكر زوجها.
بعض الزوجات لا يُقدِّرن خطورة هذا الأمر، فتتحدث كثيراً عن اسهاماتها في البيت منكرة دور زوجها، وفضله عليها. أو مقللة من شأنه. أو قد تتحدث أمامه عن أشخاص آخرين يُحضرون لزوجاتهم طلبات أكثر وأفضل ...الخ. وهي بهذا كأنها تقول له: إنك لا تفعل شيئاً.. إنك أقل الأزواج اسعاداً لزوجه.. لأن فلان وفلان لديهم من الإمكانات ما ليس لدينا.. الخ.
هذا كله من شأنه أن يحطم الزوج، بل ويجعله يكره زوجه.
من الأشياء المحببة للزوج أن تجعل الزوجة بيتها جنة يتفيأ الزوج ظلالها كلّما أراد الاسترخاء والراحة. وأجمل من ذلك أن تُشعر الزوج بقيمته وأهميته في البيت، ولا بد أن يكون هذا الاشعار باللفظ والفعل، فأحدهما دون الآخر لا يفي بالغرض؛ بحيث يجد زوجك ذاته ويستشعر أهميته في بيته.
على الزوجة أن تبدي إعجابها بزوجها، وافتخارها به، ومكانته في نفسها، وأنه لايوازيه في نظرها أحد، ولا يساوي منزلته في قلبها بشر، فإن المرأة كما تحب من زوجها أن يمدحها، وأن يحبها، كذلك الزوج يعجبه أن يرى زوجته فخورة به، معجبة بشخصيته، أياً كان وضعه الاجتماعي أو حالته المادية أو شكله أو صورته، طالما أنه مقدِّر لمكانتها، محترم لها، قائم بحقوقها.
اعلمي أيتها الزوجة أنكِ بقدر ما تُشعرين زوجك بأهميته بالنسبة لكِ بقدر ما يكون حبه لك، واسعاده لكِ.
يقول د/ "بول بوبينو": إن معظم الشباب الراغبين في الزواج لا يهمهم أن تكون الزوج المنشودة ربة بيت من الطراز الأول. بقدر ما يهمهم أن تشبع غرورهم، وتمنحهم الإحساس بالأهمية والاعتبار. هذا، واعلمي أن الله تبارك وتعالى لا ينظر لامرأة لا تشكر زوجها.