اسباب حب المراة للعمل ، حب المراة للخروج للعمل
من منّا لا تطمح أن يثمر عملها نجاحاً براقاً يرفع بها من مركز الى أعلى وأن تصبح محطّ أنظار الزملاء وأن يلمع اسمها ضمن فريق العمل؟ ولا شكّ أن الوصول الى هذه النتيجة يحتاج عملاً دؤوباً وتركيزاً عالياً وانتاجية، ولكن هذا لا يعني أن تنسي حياتك الشخصية ويصبح العمل هاجسك الوحيد فيزعجك أن ينفذ الوقت من غير أن تكوني أنهيت انجاز المسألة، لذا تكمليها من دون الاكتراث الى أية أمور أخرى.
وتفادياً لأن يأسرك العمل في مهماته التي لا تنتهي، نعرض أمامك نتائج إدمان العمل على الصعد الحياتية الثلاثة: النفسية، الصحية والاجتماعية:
1- ستلاحظين فجأة أن الوقت الذي تقضينه في العمل يضاعف الوقت القانوني، ويفوق بشكل كبير الوقت الذي تكرسينه لعائلتك و لحياتك الاجتماعية.
2- سيكسر ارتباطك الوثيق هذا بالعمل، العادات التي طالما كانت تسعدك والهوايات التي كنت تمارسينها وتجدين فيها متعتك: كالقراءة، الرياضة، الخروج مع الصديقات...
3- ستضطرين الى خرق الوعود مع أقربائك وصديقاتك بتلبية دعواتهم أو ملاقاتهم الى المول أو لتناول العشاء أو احتساء القهوة!
4- ستكتشفين أنّ أخبار عالمية ومحلية وأحداث مفصلية تفوتك أو لم تسمعي بها حتّى، لأنّك لl تجدي الوقت لتصفح الانترنت أو لمشاهدة التلفزيون.
5- سيزداد تناولك للأدوية المسكنة لأنك ستعانين آلاماً حادة في رأسك، عينيك وكتفيك.
6- حتّى لو تحديت نفسك وذهبت في إجازة، لن تشعري بالراحة من دون أن تتفقدي بريد عملك الالكتروني والردّ على الرسائل ومراقبة سير العمل في غيابك.
7- فترة بعد أخرى، ستشعرين أنّ عشرين دقيقة لتناول الغذاء وقت طويل يمكن استثماره في إكمال مهمة أو انجاز مسألة.
8- كلّ المهمات تصبح "طارئة" بالنسبة لك ولا تتمكّني من إرجاء أية منها أو حذف أخرى.
من منّا لا تطمح أن يثمر عملها نجاحاً براقاً يرفع بها من مركز الى أعلى وأن تصبح محطّ أنظار الزملاء وأن يلمع اسمها ضمن فريق العمل؟ ولا شكّ أن الوصول الى هذه النتيجة يحتاج عملاً دؤوباً وتركيزاً عالياً وانتاجية، ولكن هذا لا يعني أن تنسي حياتك الشخصية ويصبح العمل هاجسك الوحيد فيزعجك أن ينفذ الوقت من غير أن تكوني أنهيت انجاز المسألة، لذا تكمليها من دون الاكتراث الى أية أمور أخرى.
وتفادياً لأن يأسرك العمل في مهماته التي لا تنتهي، نعرض أمامك نتائج إدمان العمل على الصعد الحياتية الثلاثة: النفسية، الصحية والاجتماعية:
1- ستلاحظين فجأة أن الوقت الذي تقضينه في العمل يضاعف الوقت القانوني، ويفوق بشكل كبير الوقت الذي تكرسينه لعائلتك و لحياتك الاجتماعية.
2- سيكسر ارتباطك الوثيق هذا بالعمل، العادات التي طالما كانت تسعدك والهوايات التي كنت تمارسينها وتجدين فيها متعتك: كالقراءة، الرياضة، الخروج مع الصديقات...
3- ستضطرين الى خرق الوعود مع أقربائك وصديقاتك بتلبية دعواتهم أو ملاقاتهم الى المول أو لتناول العشاء أو احتساء القهوة!
4- ستكتشفين أنّ أخبار عالمية ومحلية وأحداث مفصلية تفوتك أو لم تسمعي بها حتّى، لأنّك لl تجدي الوقت لتصفح الانترنت أو لمشاهدة التلفزيون.
5- سيزداد تناولك للأدوية المسكنة لأنك ستعانين آلاماً حادة في رأسك، عينيك وكتفيك.
6- حتّى لو تحديت نفسك وذهبت في إجازة، لن تشعري بالراحة من دون أن تتفقدي بريد عملك الالكتروني والردّ على الرسائل ومراقبة سير العمل في غيابك.
7- فترة بعد أخرى، ستشعرين أنّ عشرين دقيقة لتناول الغذاء وقت طويل يمكن استثماره في إكمال مهمة أو انجاز مسألة.
8- كلّ المهمات تصبح "طارئة" بالنسبة لك ولا تتمكّني من إرجاء أية منها أو حذف أخرى.