الشتيات , ويتألفون من البداينة والقرارعة والعمريين والفقراء والهواملة والصقور (ومنهم الوزير محمد الصقور) والحساسنة والعيايدة والعوابدة . ويذكر كتاب(السياسة والتغير في الكرك - الأردن)لمؤلفه بيتر جوبسر والذي ترجمه الدكتور خالد الكركي وراجعه الدكتور محمد عدنان البخيت العبَّادي أنَّ مجالية الكرك تحالفوا مع حمايدة الكرك في أواخر القرن الثامن عشر الميلادي ومع قبيلة بني صخر القادمة حديثاً من الحجاز في مواجهة نفوذ عشائر العمرو في منطقة الكرك , وبعد أن تمكنوا من تحقيق هدفهم حرَّضوا أهالي الكرك على حمايدة الكرك فاضطروهم للارتحال إلى البلقاء ولكن بني حميدة بقوا على قوَّتهم .
وُيعزِّز كتابُ (الطفيلة - الإنسان والتاريخ) لمؤلفه الباحث فوزي الخطبا الروايةَ التي تنسبُ عشيرة الصقور التي ينتمي إليها الوزير محمد الصقور إلى فرعالشتيات من عشائر حمايدة الطفيلة .
ويورد كتاب(قاموس العشائر في الأردن وفلسطين)لمؤلفه الباحث حنا عمّاري اسم عشيرة فلسطينية تحمل اسم الصقور في قرية حمامة القريبة من غزة , ولكنه لا يذكر إن كانت ترتبط بصلات قرابة مع صقور حمايدة الطفيلة أم لا .
ويشير المؤرخ مصطفى مراد الدبَّاغ في الجزء الأول من القسم الثاني من كتابه(بلادنا فلسطين) إلى أن حمولة البريمات في بلدة بني سهيلة القريبة من خان يونس تعود بجذورها إلى قبيلة بني حميدة في الأردن , كما يشير إلى أن حمايدة الطفيلة هم من أفخاذ قبيلة بني حميدة التي تنحدر من هلبا سويد من جذام , كما يشير إلى وجود عشيرة تحمل إسم الصقور في بلدة حمامة الواقعة إلى الشمال الشرقي من غزة , ولكنه لم يذكر إن كان لها علاقة قُربى بعشيرة الصقور من حمايدة الطفيلة أم لا .
ويُرجِّح الدبَّاغ في الجزء الرابع من القسم الثاني من كتابه الرواية التي تردُّ الحمايدة إلى قبيلة جذام وأنهم نزلوا الكرك ثم ارتحل قسم منهم إلى مادبا في البلقاء .
ويشير الدبَّاغ في الجزء الثاني من القسم الثاني من كتابه إلى أن حمولة أبو القواريق في بلدة عورتا القريبة من نابلس تعود بجذورها إلى قبيلة بني حميدة من جذام القحطانية .
ويذكر الدبَّاغ في الجزء الثالث من القسم الثاني من كتابه أن نابليون أثناء غزوه لفلسطين في عام 1799م بعث بكتيبةٍ من جيشه بقيادة دوماس في دوريةٍ في الوديان والتلال المجاورة لبلدة عزون القريبة من قلقيلية فتصدى لها شباب عزون وتمكن عابد الشبيطي من عشيرة شبيطة من إصابة الضابط الفرنسي دوماس برصاصة قاتلة, وعشيرة شبيط تعود بجذورها إلى عشيرة الشباطات من قبيلة بني حميدة في شرقي الأردن.
وُيعزِّز كتابُ (الطفيلة - الإنسان والتاريخ) لمؤلفه الباحث فوزي الخطبا الروايةَ التي تنسبُ عشيرة الصقور التي ينتمي إليها الوزير محمد الصقور إلى فرعالشتيات من عشائر حمايدة الطفيلة .
ويورد كتاب(قاموس العشائر في الأردن وفلسطين)لمؤلفه الباحث حنا عمّاري اسم عشيرة فلسطينية تحمل اسم الصقور في قرية حمامة القريبة من غزة , ولكنه لا يذكر إن كانت ترتبط بصلات قرابة مع صقور حمايدة الطفيلة أم لا .
ويشير المؤرخ مصطفى مراد الدبَّاغ في الجزء الأول من القسم الثاني من كتابه(بلادنا فلسطين) إلى أن حمولة البريمات في بلدة بني سهيلة القريبة من خان يونس تعود بجذورها إلى قبيلة بني حميدة في الأردن , كما يشير إلى أن حمايدة الطفيلة هم من أفخاذ قبيلة بني حميدة التي تنحدر من هلبا سويد من جذام , كما يشير إلى وجود عشيرة تحمل إسم الصقور في بلدة حمامة الواقعة إلى الشمال الشرقي من غزة , ولكنه لم يذكر إن كان لها علاقة قُربى بعشيرة الصقور من حمايدة الطفيلة أم لا .
ويُرجِّح الدبَّاغ في الجزء الرابع من القسم الثاني من كتابه الرواية التي تردُّ الحمايدة إلى قبيلة جذام وأنهم نزلوا الكرك ثم ارتحل قسم منهم إلى مادبا في البلقاء .
ويشير الدبَّاغ في الجزء الثاني من القسم الثاني من كتابه إلى أن حمولة أبو القواريق في بلدة عورتا القريبة من نابلس تعود بجذورها إلى قبيلة بني حميدة من جذام القحطانية .
ويذكر الدبَّاغ في الجزء الثالث من القسم الثاني من كتابه أن نابليون أثناء غزوه لفلسطين في عام 1799م بعث بكتيبةٍ من جيشه بقيادة دوماس في دوريةٍ في الوديان والتلال المجاورة لبلدة عزون القريبة من قلقيلية فتصدى لها شباب عزون وتمكن عابد الشبيطي من عشيرة شبيطة من إصابة الضابط الفرنسي دوماس برصاصة قاتلة, وعشيرة شبيط تعود بجذورها إلى عشيرة الشباطات من قبيلة بني حميدة في شرقي الأردن.