إذا تفكرنا قليلًا في دور المنابر العلمية في تهيئة المجتمع للمعرفة والعلم فسنجد أن الجامعة هي المنبر الأهم في هذا الجانب ووجود دورات تدريبية تدعم دور الجامعة للنهوض بالمجتمع ككل من أكثر الأمور أهمية إذا ما تصفحنا هذا العنصر من عناصر التخطيط العلمي بالبلاد.
ما مفهوم الجامعة وما أهميتها في المجتمع؟
الجامعة هي عبارة عن هيكل تنظيمي يتمثل في وجود أنظمة أكاديمية تهدف في الأصل إلى التدريس وأعمال البحث العلمي ومن ثمّ السعي لتطوير المجتمع، ولا تذهب الجامعة بعيدًا عن وجود نجاح عام للأفراد فهي التي ساهمت في نجاح المجتمع بأسره بشكلٍ أو آخر وبالتالي فإن دورات تدريبية توضح دور الجامعة وما لها من دور حيوي تقوم به داخل المجتمع يُعد من أولويات طريق النجاح العام لأي بلدٍ من البلاد، فمن الجامعة تبدأ الأجيال تضع أقدامها على طريق المستقبل المزدحم بالآمال الكبيرة والعريضة، مما يوفر فرص لنجاح قطاعات المجتمع العاطلة الروتينية التي تسير في إطار بيروقراطي بحت، فتقوم باستغلال طاقات هؤلاء الشباب الجديد وتوظفها في أماكنها الصحيحة.
الدورات التدريبية ودورها في إظهار أهمية الجامعات :
إن وجود دورات تدريبية تدفع بالفرد إلى معرفة دور الجامعة هو من أبرز سمات المجتمع الناجح حيث أهمية الجامعة للفرد والمجتمع لا تُحصى، ومن أهم النقاط التي يتضح من خلالها دور الجامعة ما يلي:
منارة علمية : تعتبر الجامعة منارة علمية شامخة لا يتعدى أثرها إلى الدارس فقط في مجال دراسته الأكاديمية ولكن أيضًا في مجالات الحياة المختلفة التي تتنوع وتتشابك فيها المتطلبات الكثيرة للأفراد داخل المجتمع فتعطي صورة واقعية عن كل ما يحدث من حول الإنسان في العديد من مجالات الحياة كالنواحي الاقتصادية والزراعية والتجارية والتصنيعية.
جهة قيادية علمية مستنيرة:
يعتبر وجود دورات تدريبية متميزة تبحث في معنى القيادة التي تقوم بها الجامعة من أفضل ما يمكن الحصول عليه من معاني العلم المستنيرة، فالجامعة وسيلة قيادة وليست تابعة وإنما يتبعها كل من أراد الوصول إلى طريق ناجح وفعّال في المجتمع.
مواجهة القضايا العامة:
يبرز دور الجامعة في وجود التحدي الذي تقوم به لمواجهة قضايا المجتمع الشائكة مثل قضايا الفقر والبطالة وغيرها مما يعزز من دور العديد من دورات تدريبية تقوم بإبراز هذه الأدوار وتحديد الكثير من نقاط القوة والضعف في هذا المجال المتسع.
وضع مؤشرات وضوابط عامة:
من خلال الدراسة في دورات تدريبية نستطيع أن نحدد ضوابط عامة تقوم عليها الجامعة والتي تدور في نطاقها العديد من المتغيرات المجتمعية، فيتم تحديد مؤشرات النجاح والفشل لكل مجال من المجالات الحياتية والعلمية الكثيرة والتي بها يقوم الإنسان بتحديد مكانه ودوره في المجتمع.
علاقة الجامعة بالمجتمع :
ما من شك أن نشأة دورات تدريبية توضح الصلة بين الجامعة من جهة والمجتمع من جهة أخرى هي بمثابة النور الذي يضيء الطريق أمام الباحث عن كل نجاح، فقد قامت الجامعة بدور محوري عبر الزمان في حل قضايا المجتمعات ووجود حلقات وصل بين المجتمع وبين الدراسات النظرية ومحاولة تنفيذ المطلوب على أرض الواقع بما يحقق نمو عام في المجتمع من النواحي الاقتصادية والتربوية على حدٍ سواء، ويتضح ذلك في:
البحث العلمي:
رسخت الجامعة دور البحث العلمي الذي من خلاله يتم نمو المجتمع فكريًا وثقافيًا بما يحقق نجاحه العام.
وسائل التقنية الحديثة:
دعمت الجامعة دور التطور التكنولوجي والتقني ليزداد مع الأيام نصيبه في خدمة البحث العلمي.
اكتشاف النوابغ العلمية:
من أهم النقاط التي ترتكز عليها الجامعات تخريج نخبة فكرية تبرع في مجالات متنوعة ولها القدرة على التدريس وتطوير النواحي البحثية والعلمية القائمة.
ما مفهوم الجامعة وما أهميتها في المجتمع؟
الجامعة هي عبارة عن هيكل تنظيمي يتمثل في وجود أنظمة أكاديمية تهدف في الأصل إلى التدريس وأعمال البحث العلمي ومن ثمّ السعي لتطوير المجتمع، ولا تذهب الجامعة بعيدًا عن وجود نجاح عام للأفراد فهي التي ساهمت في نجاح المجتمع بأسره بشكلٍ أو آخر وبالتالي فإن دورات تدريبية توضح دور الجامعة وما لها من دور حيوي تقوم به داخل المجتمع يُعد من أولويات طريق النجاح العام لأي بلدٍ من البلاد، فمن الجامعة تبدأ الأجيال تضع أقدامها على طريق المستقبل المزدحم بالآمال الكبيرة والعريضة، مما يوفر فرص لنجاح قطاعات المجتمع العاطلة الروتينية التي تسير في إطار بيروقراطي بحت، فتقوم باستغلال طاقات هؤلاء الشباب الجديد وتوظفها في أماكنها الصحيحة.
الدورات التدريبية ودورها في إظهار أهمية الجامعات :
إن وجود دورات تدريبية تدفع بالفرد إلى معرفة دور الجامعة هو من أبرز سمات المجتمع الناجح حيث أهمية الجامعة للفرد والمجتمع لا تُحصى، ومن أهم النقاط التي يتضح من خلالها دور الجامعة ما يلي:
منارة علمية : تعتبر الجامعة منارة علمية شامخة لا يتعدى أثرها إلى الدارس فقط في مجال دراسته الأكاديمية ولكن أيضًا في مجالات الحياة المختلفة التي تتنوع وتتشابك فيها المتطلبات الكثيرة للأفراد داخل المجتمع فتعطي صورة واقعية عن كل ما يحدث من حول الإنسان في العديد من مجالات الحياة كالنواحي الاقتصادية والزراعية والتجارية والتصنيعية.
جهة قيادية علمية مستنيرة:
يعتبر وجود دورات تدريبية متميزة تبحث في معنى القيادة التي تقوم بها الجامعة من أفضل ما يمكن الحصول عليه من معاني العلم المستنيرة، فالجامعة وسيلة قيادة وليست تابعة وإنما يتبعها كل من أراد الوصول إلى طريق ناجح وفعّال في المجتمع.
مواجهة القضايا العامة:
يبرز دور الجامعة في وجود التحدي الذي تقوم به لمواجهة قضايا المجتمع الشائكة مثل قضايا الفقر والبطالة وغيرها مما يعزز من دور العديد من دورات تدريبية تقوم بإبراز هذه الأدوار وتحديد الكثير من نقاط القوة والضعف في هذا المجال المتسع.
وضع مؤشرات وضوابط عامة:
من خلال الدراسة في دورات تدريبية نستطيع أن نحدد ضوابط عامة تقوم عليها الجامعة والتي تدور في نطاقها العديد من المتغيرات المجتمعية، فيتم تحديد مؤشرات النجاح والفشل لكل مجال من المجالات الحياتية والعلمية الكثيرة والتي بها يقوم الإنسان بتحديد مكانه ودوره في المجتمع.
علاقة الجامعة بالمجتمع :
ما من شك أن نشأة دورات تدريبية توضح الصلة بين الجامعة من جهة والمجتمع من جهة أخرى هي بمثابة النور الذي يضيء الطريق أمام الباحث عن كل نجاح، فقد قامت الجامعة بدور محوري عبر الزمان في حل قضايا المجتمعات ووجود حلقات وصل بين المجتمع وبين الدراسات النظرية ومحاولة تنفيذ المطلوب على أرض الواقع بما يحقق نمو عام في المجتمع من النواحي الاقتصادية والتربوية على حدٍ سواء، ويتضح ذلك في:
البحث العلمي:
رسخت الجامعة دور البحث العلمي الذي من خلاله يتم نمو المجتمع فكريًا وثقافيًا بما يحقق نجاحه العام.
وسائل التقنية الحديثة:
دعمت الجامعة دور التطور التكنولوجي والتقني ليزداد مع الأيام نصيبه في خدمة البحث العلمي.
اكتشاف النوابغ العلمية:
من أهم النقاط التي ترتكز عليها الجامعات تخريج نخبة فكرية تبرع في مجالات متنوعة ولها القدرة على التدريس وتطوير النواحي البحثية والعلمية القائمة.