يزخر الفن الاسلامي بالكثير من المجالات التي كانت تشكل اهتماما خاصا جدا للاسلاميين، فالعصر الاسلامي يعد من أهم العصور التي قد توالى عليها الكثير من الحضارات منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وحتى يومنا هذا.
فالعمارة الاسلامبة اتخذت منهلا آخرا غير أي عمارة أخرى عبر العصور فتتوالى الخلافات في العصررالاسلامي، مما يدخل اليه الكثير من التغيرات أو التحديثات، فالعمارة في الاسلام أصبحت شكلا خاصا جدا يميزه عن غيرها لأنها بطابع اسلامي، فدخول الخط العربي إلى العمارة الاسلامية هو السبب الأساسي لكون العمارة الاسلامية طراز معين.
فتنفرد العمارة الاسلامية بفن بناء المساجد فلا أحد من الممكن أن ينكر ذلك فن زخرفة المساجد شئ فريد لا يمكن ان يكون مكتسبا من حضارة بعينها أو ما شابه ذلك فكل ما بداخل المساجد تم بأيد إسلامية ولون أيضا بأيد اسلامية، ونذكر أن أول مسجد كان ليت الرسول عليه الصلاة والسلام وعلى الرغم من قدم البيت إلا أن المسلمون كانوا يتخذونه مسجدا، ولكن لم يظل بيت الرسول طويلا لانه كان مبنيا من الطين.
فما كان يميز الفن الاسلامي حقا عة كونه فنا حقيقيا لا دينيا، فعلى الرغم من ذلك فكانت النظرة إلى الفن الاسلامي أنه ديني أكثر من أي شئ آخر ولكن الحقائق تثبت على عكس ذلك تماما وإن كان الكثيرون ينظرون إلى عدم تمثيل المجسمات أو الأشخاص بأنه أمر ديني، ولكن اهناك بعض الاستثناءات التي يجب احترامها قبل أى شئ فالفن الإسلامي كما نحن ذكرنا من قبل له إنطباع خاص يميزه عن باقي الفنون الأخرى التابعة لحضارات أخرى.
اختلف بناء المساجد والمعمار في الدولة الإسلامية وإن كانت هناك بعض الولايات كانت تتخذ نفس النسق فهناك ولايات أخرى انفردت بطابعها المعماري الخاص، وسوف نعرض فن العمارة في الدولة الإسلامية منذ البداية
أولا فن العمارة في الدولة الأموية
فكانت للعمارة دورا هاما جدا في الدلة الأموية، فقد اهتم الخلفاء على التشجيع على العمارة وكان المعماريين يتنافسون في بناء المساجد والمباني الأخرى وكانت قصور الخلفاء غاية في الروعة حيث اعتمدت على الزخرفة الخالصة وعلى التلوين واستخدام الذهب أيضا كطابع خاص جدا للدولة الأموية.
فهناك من المعمار الذي ظل شامخا إلى يومنا هذا ، حيث يدل على نبوغ الدولة اللأموية ووصولها إلى هذا التطور الغير مسبوق النظر، فإذا اتخذنا مثالا على تلك المعماريات فإننا سنذكر أعدادا لا حصر لها من فن الدولة الأموية فعلى سبيل المثال كان لجامع بني أمية الكبير في دمشق رونقا خاصا جدا حيث أنه لا زال إلى الآن مرجعا لكل المعماريين ومؤرخي الفن لنشأة الطراز العربي المعماري.
والمثال الآخر هو قبة الصخرة هذا البناء المنفصل عن المسجد الأقصى حيث أهتم المعماريين أن بقدموا كل ما في جعبتهم من فن لتخرج قبة الصخرة كما نحن نراها الآن.
ثانيا فن العمارة في الدولة العباسية
استمرت الخلافة العباسية زمنا طويلا جدا ، وكانت عاصمتها بغداد مما أضاف الكثير من فنون العمارة هناك ، فاهتم العباسيون ببناء المدن المهجورة مثل بغداد وسامراء من جديد وبناء المساجد بها، حتى اصبحت المدن العراقية تحفة معمارية غاية في الجمال وانتشر الكثير من الفنون المعمارية الأخرى مثل فن الزخرفة الذي يعد له بريقا خاصا جدا حبث اهتم المعماريون بادخال الخزف والمعادن واستخدامهما بشكل جديد.
ثالثا فن العمارة في الدولة الفاطمية
تتميز العمارة في الدولة الفاطمية بشئ مهم وهى ادخال الكثير من التجديدات التي لم تكن متواحدة من قبل مثل التحف الفنية المعمارية المصنوعة من خامات جديدة مثل الخزف والخشب والعاج. ، وانفردوا أيضا بفن المجسمات سواء كان من الحيوانات أو غيرها من الحشرات.
كما اتهتموا أيضا بالأثاث وصناعة الخشبيات وكانت الفسطاط مدينة للخلافىة الفاطمية مما جعل بها انطباعا للدولة الفاطمية ظل إلى الآن متمثلا في معمارها سواء كانت في المساجد مثل مسجد الأوهر أو الحكيم.
رابعا فن العمارة في الدولة العثمانية
ولدت الدولة العثمانية الكثير جدا من الفنون كانت على رأسها فن العمارة فكل دولة انفردت بطابعها الخاص بها فالدولة العثمانيى اخرجت إلينا أيضا المصنوعاات والتحف من الخزف والفخار والخشب والعاج ، ونشير أيضا إلى فن عمارة سنان أغا الذي عاش حقبة زمنية تقرب المائة غام وقدد فيعا أروع المباني.
وليس هذا فحسب بل إن هناك العديد من الكتب التي أخرجت تدل على مدى جمال الفن المعماري للدولة العثمانية. فكل دولة إسلامية حملت إلينا الكثير من النماذج الحيوية التي تغتبر لسان خي على مدى براعة الاإسلاميين ، فعذرا إلى من يتهم الإسلاميين بالتخلف فالإشلام هة من ولد كافة الحضارات.
فالعمارة الاسلامبة اتخذت منهلا آخرا غير أي عمارة أخرى عبر العصور فتتوالى الخلافات في العصررالاسلامي، مما يدخل اليه الكثير من التغيرات أو التحديثات، فالعمارة في الاسلام أصبحت شكلا خاصا جدا يميزه عن غيرها لأنها بطابع اسلامي، فدخول الخط العربي إلى العمارة الاسلامية هو السبب الأساسي لكون العمارة الاسلامية طراز معين.
فتنفرد العمارة الاسلامية بفن بناء المساجد فلا أحد من الممكن أن ينكر ذلك فن زخرفة المساجد شئ فريد لا يمكن ان يكون مكتسبا من حضارة بعينها أو ما شابه ذلك فكل ما بداخل المساجد تم بأيد إسلامية ولون أيضا بأيد اسلامية، ونذكر أن أول مسجد كان ليت الرسول عليه الصلاة والسلام وعلى الرغم من قدم البيت إلا أن المسلمون كانوا يتخذونه مسجدا، ولكن لم يظل بيت الرسول طويلا لانه كان مبنيا من الطين.
فما كان يميز الفن الاسلامي حقا عة كونه فنا حقيقيا لا دينيا، فعلى الرغم من ذلك فكانت النظرة إلى الفن الاسلامي أنه ديني أكثر من أي شئ آخر ولكن الحقائق تثبت على عكس ذلك تماما وإن كان الكثيرون ينظرون إلى عدم تمثيل المجسمات أو الأشخاص بأنه أمر ديني، ولكن اهناك بعض الاستثناءات التي يجب احترامها قبل أى شئ فالفن الإسلامي كما نحن ذكرنا من قبل له إنطباع خاص يميزه عن باقي الفنون الأخرى التابعة لحضارات أخرى.
اختلف بناء المساجد والمعمار في الدولة الإسلامية وإن كانت هناك بعض الولايات كانت تتخذ نفس النسق فهناك ولايات أخرى انفردت بطابعها المعماري الخاص، وسوف نعرض فن العمارة في الدولة الإسلامية منذ البداية
أولا فن العمارة في الدولة الأموية
فكانت للعمارة دورا هاما جدا في الدلة الأموية، فقد اهتم الخلفاء على التشجيع على العمارة وكان المعماريين يتنافسون في بناء المساجد والمباني الأخرى وكانت قصور الخلفاء غاية في الروعة حيث اعتمدت على الزخرفة الخالصة وعلى التلوين واستخدام الذهب أيضا كطابع خاص جدا للدولة الأموية.
فهناك من المعمار الذي ظل شامخا إلى يومنا هذا ، حيث يدل على نبوغ الدولة اللأموية ووصولها إلى هذا التطور الغير مسبوق النظر، فإذا اتخذنا مثالا على تلك المعماريات فإننا سنذكر أعدادا لا حصر لها من فن الدولة الأموية فعلى سبيل المثال كان لجامع بني أمية الكبير في دمشق رونقا خاصا جدا حيث أنه لا زال إلى الآن مرجعا لكل المعماريين ومؤرخي الفن لنشأة الطراز العربي المعماري.
والمثال الآخر هو قبة الصخرة هذا البناء المنفصل عن المسجد الأقصى حيث أهتم المعماريين أن بقدموا كل ما في جعبتهم من فن لتخرج قبة الصخرة كما نحن نراها الآن.
ثانيا فن العمارة في الدولة العباسية
استمرت الخلافة العباسية زمنا طويلا جدا ، وكانت عاصمتها بغداد مما أضاف الكثير من فنون العمارة هناك ، فاهتم العباسيون ببناء المدن المهجورة مثل بغداد وسامراء من جديد وبناء المساجد بها، حتى اصبحت المدن العراقية تحفة معمارية غاية في الجمال وانتشر الكثير من الفنون المعمارية الأخرى مثل فن الزخرفة الذي يعد له بريقا خاصا جدا حبث اهتم المعماريون بادخال الخزف والمعادن واستخدامهما بشكل جديد.
ثالثا فن العمارة في الدولة الفاطمية
تتميز العمارة في الدولة الفاطمية بشئ مهم وهى ادخال الكثير من التجديدات التي لم تكن متواحدة من قبل مثل التحف الفنية المعمارية المصنوعة من خامات جديدة مثل الخزف والخشب والعاج. ، وانفردوا أيضا بفن المجسمات سواء كان من الحيوانات أو غيرها من الحشرات.
كما اتهتموا أيضا بالأثاث وصناعة الخشبيات وكانت الفسطاط مدينة للخلافىة الفاطمية مما جعل بها انطباعا للدولة الفاطمية ظل إلى الآن متمثلا في معمارها سواء كانت في المساجد مثل مسجد الأوهر أو الحكيم.
رابعا فن العمارة في الدولة العثمانية
ولدت الدولة العثمانية الكثير جدا من الفنون كانت على رأسها فن العمارة فكل دولة انفردت بطابعها الخاص بها فالدولة العثمانيى اخرجت إلينا أيضا المصنوعاات والتحف من الخزف والفخار والخشب والعاج ، ونشير أيضا إلى فن عمارة سنان أغا الذي عاش حقبة زمنية تقرب المائة غام وقدد فيعا أروع المباني.
وليس هذا فحسب بل إن هناك العديد من الكتب التي أخرجت تدل على مدى جمال الفن المعماري للدولة العثمانية. فكل دولة إسلامية حملت إلينا الكثير من النماذج الحيوية التي تغتبر لسان خي على مدى براعة الاإسلاميين ، فعذرا إلى من يتهم الإسلاميين بالتخلف فالإشلام هة من ولد كافة الحضارات.