الأكيد أن المرأة تتعرف على العديد من الرجال في حياتها، سواء جمعتها بهم علاقة صداقة، زمالة، أو حب، من بين هؤلاء الرجال، هناك رجل واحد فقط لا يمكنها أن تنساه مهما حاولت ذلك… فمن هو هذا الرجل في نظركم؟ إنه الآدم الكريم اليد و العواطف، الذي يهبها الحب، الأمان و الاطمئنان. فحواء لا تستطيع أن تنسى الرجل الذي يتميز بالرجولة الذي يجعلها لا ترى سواه في العالم بأسره.
لا تقوى المرأة على نسيان الرجل الذي يبهرها بأسلوبه و حسن حديثه، الرجل الذي يبهرها بكل تفاصيله. من المعروف عن المرأة أنها تعشق الدلال و الرفاهية، لذا فهي تهوى الرجل الذي يدللها و يرويها عشقا، الرجل الذي يتقن فن النظرات، الرجل الذي يقدر أحاسيسها تجاهه و يقدسها دون سواها. تعشق حواء الآدم الذي يفضلها في بعض الأحيان عن نفسه، الذي يطلب مشاركتها و يحترم آراءها. لا تستطيع المرأة نسيان الرجل الذي يفرح لفرحها و يشقى لتعاستها، الرجل الذي يتحمل تقلب مزاجها و يتقاسم معها لحظات فرحه و سعادته. إن أراد الرجل ألا تتمكن حبيبته من نسيانه فعليه أن يجعلها بمثابة الجوهرة الثمينة، و أن يحتويها بمشاعره، و يشاركها أسراره، و أن يعلم أن المرأة لا تستطيع نسيان الرجل الذي لا يخجل من البكاء أمامها، الرجل الذي يشعرها أنها ملكته و ملكة فؤاده و عقله.
لا تقوى المرأة على نسيان الرجل الذي يبهرها بأسلوبه و حسن حديثه، الرجل الذي يبهرها بكل تفاصيله. من المعروف عن المرأة أنها تعشق الدلال و الرفاهية، لذا فهي تهوى الرجل الذي يدللها و يرويها عشقا، الرجل الذي يتقن فن النظرات، الرجل الذي يقدر أحاسيسها تجاهه و يقدسها دون سواها. تعشق حواء الآدم الذي يفضلها في بعض الأحيان عن نفسه، الذي يطلب مشاركتها و يحترم آراءها. لا تستطيع المرأة نسيان الرجل الذي يفرح لفرحها و يشقى لتعاستها، الرجل الذي يتحمل تقلب مزاجها و يتقاسم معها لحظات فرحه و سعادته. إن أراد الرجل ألا تتمكن حبيبته من نسيانه فعليه أن يجعلها بمثابة الجوهرة الثمينة، و أن يحتويها بمشاعره، و يشاركها أسراره، و أن يعلم أن المرأة لا تستطيع نسيان الرجل الذي لا يخجل من البكاء أمامها، الرجل الذي يشعرها أنها ملكته و ملكة فؤاده و عقله.