عشائر الحمايدة: وتضم العشائر التي تسكن قرى صنفحة وأرويم وعزمة والنمتة والبيضاء وعال والسلع والمعطن وسعوة.
ويشير المؤرخ مصطفى مراد الدباغ في الجزء السابع من القسم الثاني من كتابه (بلادنا فلسطين) إلى عشيرة تحمل اسم البياطرة في الناصرة بفلسطين ويقولون إن جذورهم تنحدر من الطفيلة ( لم يذكر من أي العشائر) التي هجروها بسبب نزاع وقع بينهم وبين عشيرة العوران فارتحلوا إلى إحدى قرى اربد ثم استقروا في الناصرة.
ويذكر المؤرخ الدباغ في الجزء الخامس من القسم الثاني من كتابه (بلادنا فلسطين) أن بعض عائلات بلدة صوريف في منطقة الخليل يعودون بجذورهم إلى الطفيلة ولكنه لم يشر إلى أي عشائر الطفيلة ينتسبون.
ويشير الدباغ في الجزء الثامن من القسم الثاني من (بلادنا فلسطين) إلى أن بعض عائلات بلدة عبوين في منطقة رام الله يعودون بجذورهم إلى الطفيلة, ولكنه لم يذكر إلى أي من عشائر الطفيلة ينتسبون.
ويذكر الدباغ في الجزء الأول من القسم الثاني من (بلادنا فلسطين) أن عائلة النشاشين في بلدة الفالوجا بفلسطين يقولون إن جذورهم تمتد إلى إحدى عشائرالطفيلة, ولكنه لا يذكر اسم العشيرة.
ويصنف المؤرخ مصطفى مراد الدباغ في الجزء الأول من القسم الثاني من كتابه (بلادنا فلسطين) عشائر الطفيلة على النحو التالي:
.1 عشائر الحميدات: وتتوزع في بلدة الطفيلة وبعض القرى المحيطة بها, ومنهم عشيرة العوران, ويذكرون أنهم من الشرارات من بني كليب من العرب القحطانية.
نسب عشيرة الصقور/ الحمايدة
يذكر كتاب (الطفيلة... تاريخها وجغرافيتها) لمؤلفه الباحث سليمان القوابعة أن عشيرة الصقور (الشتيات) ارتحلوا من جنوب فلسطين إلى منطقة الطفيلة, وهم أعقاب جدهم حمد الذي كان له والدان هما سليمان ومقيبل اللذان تشكلت من أعقابهما عشيرة الصقور, ويشير إلى وجود عشيرة تحمل اسم الصقور في منطقة بيسان بفلسطين, ولكنه لم يتطرق إلى وجود أوعدم وجود علاقة قرابة بينهما.
ويرجح كتاب (الطفيلة... الإنسان والتاريخ) لمؤلفه الباحث فوزي الخطبا أن الشتيات بطن من لصقة من الشبنة من بني سعد أويتبعونهم, وبذلك يكونون من العمرو بالكرك, ويصنف الخطبا تجمع الشتيات كأحد أفخاذ عشائر الحمايدة (بني حميدة) في الطفيلة, مما يعزز الرواية التي تربط بعلاقة القرابة بين حمايدة الطفيلة ومنهم عشيرة الصقور وبين حمايدة الكرك وحمايدة مادبا. ويورد كتاب (الصفوة- جوهرة الأنساب- الأردن) لمؤلفه المحامي طلال البطاينه أسماء ثلاثعشائر تحمل اسم الشتيات أولاهما فرقة من الحمايدة من الدعاجنة من قبيلة بني حميدة ويعودون بأصولهم إلى بني عقبة من قحطان, والثانية فرقة من الصعوب إحدى عشائر الضمور في الكرك ويعودون في أصولهم إلى قبيلة عنزة الوائلية, والثالثة من الغبارية بفلسطين التي قدمت إليها من شرقي الأردن وهم من قبيلة بني حميدة واستوطنوا في بيت جبرين بمنطقة الخليل ومنهم فرع رحل إلى أم الفحم (الفحماوي), ولم يتطرق البطاينه إلى شتيات الطفيلة (صنفحة).
ولم يتطرق كتاب (قاموس العشائر في الأردن وفلسطين) لمؤلفه الباحث حنا عماري إلى تجمع عشائر الشتيات ولا إلى عشيرة الصقور في صنفحة في منطقة الطفيلة, ولكنه تحدث عن عشيرة تحمل اسم الصقور تسكن في قرية حمامة في منطقة غزة بفلسطين.
وقد سبق لي أن تحدثت بالتفصيل عن جذور عشيرة الصقور من حمايدة الطفيلة في الحلقة (57) المنشورة في (المدينة) في 31 /10 / 2006 م.
ويشير المؤرخ مصطفى مراد الدباغ في الجزء السابع من القسم الثاني من كتابه (بلادنا فلسطين) إلى عشيرة تحمل اسم البياطرة في الناصرة بفلسطين ويقولون إن جذورهم تنحدر من الطفيلة ( لم يذكر من أي العشائر) التي هجروها بسبب نزاع وقع بينهم وبين عشيرة العوران فارتحلوا إلى إحدى قرى اربد ثم استقروا في الناصرة.
ويذكر المؤرخ الدباغ في الجزء الخامس من القسم الثاني من كتابه (بلادنا فلسطين) أن بعض عائلات بلدة صوريف في منطقة الخليل يعودون بجذورهم إلى الطفيلة ولكنه لم يشر إلى أي عشائر الطفيلة ينتسبون.
ويشير الدباغ في الجزء الثامن من القسم الثاني من (بلادنا فلسطين) إلى أن بعض عائلات بلدة عبوين في منطقة رام الله يعودون بجذورهم إلى الطفيلة, ولكنه لم يذكر إلى أي من عشائر الطفيلة ينتسبون.
ويذكر الدباغ في الجزء الأول من القسم الثاني من (بلادنا فلسطين) أن عائلة النشاشين في بلدة الفالوجا بفلسطين يقولون إن جذورهم تمتد إلى إحدى عشائرالطفيلة, ولكنه لا يذكر اسم العشيرة.
ويصنف المؤرخ مصطفى مراد الدباغ في الجزء الأول من القسم الثاني من كتابه (بلادنا فلسطين) عشائر الطفيلة على النحو التالي:
.1 عشائر الحميدات: وتتوزع في بلدة الطفيلة وبعض القرى المحيطة بها, ومنهم عشيرة العوران, ويذكرون أنهم من الشرارات من بني كليب من العرب القحطانية.
نسب عشيرة الصقور/ الحمايدة
يذكر كتاب (الطفيلة... تاريخها وجغرافيتها) لمؤلفه الباحث سليمان القوابعة أن عشيرة الصقور (الشتيات) ارتحلوا من جنوب فلسطين إلى منطقة الطفيلة, وهم أعقاب جدهم حمد الذي كان له والدان هما سليمان ومقيبل اللذان تشكلت من أعقابهما عشيرة الصقور, ويشير إلى وجود عشيرة تحمل اسم الصقور في منطقة بيسان بفلسطين, ولكنه لم يتطرق إلى وجود أوعدم وجود علاقة قرابة بينهما.
ويرجح كتاب (الطفيلة... الإنسان والتاريخ) لمؤلفه الباحث فوزي الخطبا أن الشتيات بطن من لصقة من الشبنة من بني سعد أويتبعونهم, وبذلك يكونون من العمرو بالكرك, ويصنف الخطبا تجمع الشتيات كأحد أفخاذ عشائر الحمايدة (بني حميدة) في الطفيلة, مما يعزز الرواية التي تربط بعلاقة القرابة بين حمايدة الطفيلة ومنهم عشيرة الصقور وبين حمايدة الكرك وحمايدة مادبا. ويورد كتاب (الصفوة- جوهرة الأنساب- الأردن) لمؤلفه المحامي طلال البطاينه أسماء ثلاثعشائر تحمل اسم الشتيات أولاهما فرقة من الحمايدة من الدعاجنة من قبيلة بني حميدة ويعودون بأصولهم إلى بني عقبة من قحطان, والثانية فرقة من الصعوب إحدى عشائر الضمور في الكرك ويعودون في أصولهم إلى قبيلة عنزة الوائلية, والثالثة من الغبارية بفلسطين التي قدمت إليها من شرقي الأردن وهم من قبيلة بني حميدة واستوطنوا في بيت جبرين بمنطقة الخليل ومنهم فرع رحل إلى أم الفحم (الفحماوي), ولم يتطرق البطاينه إلى شتيات الطفيلة (صنفحة).
ولم يتطرق كتاب (قاموس العشائر في الأردن وفلسطين) لمؤلفه الباحث حنا عماري إلى تجمع عشائر الشتيات ولا إلى عشيرة الصقور في صنفحة في منطقة الطفيلة, ولكنه تحدث عن عشيرة تحمل اسم الصقور تسكن في قرية حمامة في منطقة غزة بفلسطين.
وقد سبق لي أن تحدثت بالتفصيل عن جذور عشيرة الصقور من حمايدة الطفيلة في الحلقة (57) المنشورة في (المدينة) في 31 /10 / 2006 م.