التقشير الكيميائي للبشرة ، معلومات عن البوتكس
تُعد التجاعيد العدو اللدود الأول للمرأة إذ تفقد البشرة مظهرها المفعم بالشباب والحيوية، وتبدو كورقة شجر ذابلة، وتتوافر للمرأة التي تخشى التدخل الجراحي لمخاطره المحتملة أسلحة بديلة لمحاربة التجاعيد، منها البوتوكس والتقشير.
والحَقن بمادة البوتوكس بحسب الخبراء يُعد أشهر الطرق غير الجراحية لمحاربة التجاعيد، فالبوتوكس يُستخدم لإضعاف العضلات أو شل حركتها ما يتيح مثلاً التخلص من التجاعيد التي تظهر على الجبين، وتأثير البوتوكس قد يمتد إلى ستة أشهر.
والحقن بالبوتوكس لا يخلو من المخاطر، إذ إن حقن كمية زائدة من البوتوكس يجعل البشرة تبدو متصلبة وغير طبيعية؛ إذ يتسبب البوتوكس في فقدان علامات الوجه التعبيرية، وإذا تم حقن البوتوكس في عضلة خاطئة، يمكن أن تصاب هذه العضلة بالشلل لبضعة أشهر.
التقشير الكيميائي بواسطة ثلاثي كلور حمض الخل، يعد أيضاً سلاحاً فتاكاً في الحرب على التجاعيد، وإجراء جلسة أسبوعية على مدار شهر باستعمال ثلاثي كلور حمض الخل يعمل على تقشير طبقة الجلد السطحية، وتجديد الطبقة الواقعة تحتها، كما أنه يساعد على اختفاء البقع الصبغية.
وبالمثل لا تخلو هذه الطريقة من المخاطر؛ إذ أن الجرعة الزائدة من هذه المادة قد تتسبب في إصابة البشرة باكتواء.
ويمكن تحقيق تأثير مشابه للتقشير الكيميائي من خلال الليزر، حيث تعمل أشعة الليزر الدقيقة على تدمير طبقات الجلد العلوية، وقد يؤدي الليزر إلى تورم الجلد، وهو أمر مقصود؛ إذ يستجيب الجسم تجاه هذا التورم بإنتاج المزيد من مادة الكولاجين التي تعمل على تجديد البشرة ومنحها مظهراً مشدوداً يشع نضارة وحيوية
تُعد التجاعيد العدو اللدود الأول للمرأة إذ تفقد البشرة مظهرها المفعم بالشباب والحيوية، وتبدو كورقة شجر ذابلة، وتتوافر للمرأة التي تخشى التدخل الجراحي لمخاطره المحتملة أسلحة بديلة لمحاربة التجاعيد، منها البوتوكس والتقشير.
والحَقن بمادة البوتوكس بحسب الخبراء يُعد أشهر الطرق غير الجراحية لمحاربة التجاعيد، فالبوتوكس يُستخدم لإضعاف العضلات أو شل حركتها ما يتيح مثلاً التخلص من التجاعيد التي تظهر على الجبين، وتأثير البوتوكس قد يمتد إلى ستة أشهر.
والحقن بالبوتوكس لا يخلو من المخاطر، إذ إن حقن كمية زائدة من البوتوكس يجعل البشرة تبدو متصلبة وغير طبيعية؛ إذ يتسبب البوتوكس في فقدان علامات الوجه التعبيرية، وإذا تم حقن البوتوكس في عضلة خاطئة، يمكن أن تصاب هذه العضلة بالشلل لبضعة أشهر.
التقشير الكيميائي بواسطة ثلاثي كلور حمض الخل، يعد أيضاً سلاحاً فتاكاً في الحرب على التجاعيد، وإجراء جلسة أسبوعية على مدار شهر باستعمال ثلاثي كلور حمض الخل يعمل على تقشير طبقة الجلد السطحية، وتجديد الطبقة الواقعة تحتها، كما أنه يساعد على اختفاء البقع الصبغية.
وبالمثل لا تخلو هذه الطريقة من المخاطر؛ إذ أن الجرعة الزائدة من هذه المادة قد تتسبب في إصابة البشرة باكتواء.
ويمكن تحقيق تأثير مشابه للتقشير الكيميائي من خلال الليزر، حيث تعمل أشعة الليزر الدقيقة على تدمير طبقات الجلد العلوية، وقد يؤدي الليزر إلى تورم الجلد، وهو أمر مقصود؛ إذ يستجيب الجسم تجاه هذا التورم بإنتاج المزيد من مادة الكولاجين التي تعمل على تجديد البشرة ومنحها مظهراً مشدوداً يشع نضارة وحيوية