قرأت ذات مرة .. هل تفضل أن تكون جميلا .. أم ذكيا ؟..
أجبت في نفسي ،، بالطبع أحب أن أكون الاثنين ..
فالجميل قد يذهب جماله ذات عمر ..
والذكي قد يختفي حضوره .. ذات ملل ..
أما الجمال مع الذكاء .. فسوف يتفقان .. ويعقدان معاهدة أبدية ..
للحفاظ عليهما حتى آخر .. رمق من الملل .. وآخر لحظة في العمر!.
حين تنطفئ شعلة الحماس .. والإنجازات الساحرة ..
نأخذ برهة راحة .. وإعادة نظر .. ولحظة تفكير ..
ونبحث عن عود كبريت نضيء به رفات الحماسة ..
وقارورة عطر .. ننعش بها بقايا الإبداع ..
وربما لقمة صغيرة .. من النشاط المسبوك .. لنواصل ونتواصل..
مع من نحبهم .. ولا ندري إن كانوا هم أيضا يحبوننا .. أم إنهم ينثرون رماد الشفقة والمجاملة ..
كي تستمر الحياة .. وتدوم العشرة !.
همسه :
كلما نظرت إليك يا قلمي تزداد حيرتي ..
ويزيد رصيد خصالك الطيبة ..
أحببت كل شيء لديك .. وعجزت عن تعداد روعتك ..
أشياء صغيرة .. قد تكون غريبة ..
أعجبتني .. ولا أدري كيف ولماذا ..
أولها .. مشروع تلك الابتسامة الحائرة على أطراف الكتابه
أجبت في نفسي ،، بالطبع أحب أن أكون الاثنين ..
فالجميل قد يذهب جماله ذات عمر ..
والذكي قد يختفي حضوره .. ذات ملل ..
أما الجمال مع الذكاء .. فسوف يتفقان .. ويعقدان معاهدة أبدية ..
للحفاظ عليهما حتى آخر .. رمق من الملل .. وآخر لحظة في العمر!.
حين تنطفئ شعلة الحماس .. والإنجازات الساحرة ..
نأخذ برهة راحة .. وإعادة نظر .. ولحظة تفكير ..
ونبحث عن عود كبريت نضيء به رفات الحماسة ..
وقارورة عطر .. ننعش بها بقايا الإبداع ..
وربما لقمة صغيرة .. من النشاط المسبوك .. لنواصل ونتواصل..
مع من نحبهم .. ولا ندري إن كانوا هم أيضا يحبوننا .. أم إنهم ينثرون رماد الشفقة والمجاملة ..
كي تستمر الحياة .. وتدوم العشرة !.
همسه :
كلما نظرت إليك يا قلمي تزداد حيرتي ..
ويزيد رصيد خصالك الطيبة ..
أحببت كل شيء لديك .. وعجزت عن تعداد روعتك ..
أشياء صغيرة .. قد تكون غريبة ..
أعجبتني .. ولا أدري كيف ولماذا ..
أولها .. مشروع تلك الابتسامة الحائرة على أطراف الكتابه