اعرف أكثر عن الغضروف الهلالي
الغضروف الهلالي
في كلتا الركبتين في جسم الإنسان هناك قطعتين من الغضاريف يكونان على شكل C وتكون وظيفتها مثل الوسادة بين كل من عظم الساق وعظم الفخذ، وعندما يتعرض أحد الأفراد لإصابة في الغضروف الهلالي فإن ذلك ينتج عنه ألم شديد يكون مصحوباً بتورم وتيبس ولا يستطيع الفرد تحريك ركبته بشكل جيد أو فردها بشكل كامل.
هل يمكن الشفاء من الغضروف الهلالي؟
يمكن للفرد أن يشفى من الغضروفي الهلالي بشكل نهائي، ويمكن أيضاً أن يحدث ذلك بشكل تلقائي عندما يأخذ المصاب قدر كافي من الراحة وتجنب الحركة مع اتباع بعض أساليب العلاج الطبيعي، أما إذا كان الألم مزمناً ولا تقل حدة الأعراض بمرور الوقت ويصبح الفرد عاجزاً عن تحريك ركبته بشكل كامل ففي تلك الحالة يكون التدخل الجراحي هو الحل الأمثل.
كيف تعرف انك مصاب بالغضروف الهلالي؟
في بداية التعرض لإصابة في الغضروف الهلالي فإنه قد لا تظهر أية أعراض على الفرد وهذا يجعل الكشف عن الإصابة متأخراً بعد تفاقم الأعراض وهذا الوضع يكون خطيراً، ومن أمثلة الأعراض التي تبدأ في الظهور على الشخص المصاب:
صوت طقطقة من الركبة: ويكون هذا الصوت مصاحباً للفرد عندما يقوم بالحركة.
تصلب الركبة: يكون المصاب غير قادر على تحريك ركبته بشكل جيد ويشعر بألم شديد إذا حاول تحريكها.
تورم الركبة: يعتبر ذلك من أول المؤشرات التي تظهر على الفرد ويمكن الاستدلال منها على تمزق الغضروف الهلالي.
هشاشة العظام: إصابة الغضروف الهلالي بالتمزق يجعل الفرد عرضة للإصابة أيضاً بهشاشة العظام.
الغضروف الهلالي
في كلتا الركبتين في جسم الإنسان هناك قطعتين من الغضاريف يكونان على شكل C وتكون وظيفتها مثل الوسادة بين كل من عظم الساق وعظم الفخذ، وعندما يتعرض أحد الأفراد لإصابة في الغضروف الهلالي فإن ذلك ينتج عنه ألم شديد يكون مصحوباً بتورم وتيبس ولا يستطيع الفرد تحريك ركبته بشكل جيد أو فردها بشكل كامل.
هل يمكن الشفاء من الغضروف الهلالي؟
يمكن للفرد أن يشفى من الغضروفي الهلالي بشكل نهائي، ويمكن أيضاً أن يحدث ذلك بشكل تلقائي عندما يأخذ المصاب قدر كافي من الراحة وتجنب الحركة مع اتباع بعض أساليب العلاج الطبيعي، أما إذا كان الألم مزمناً ولا تقل حدة الأعراض بمرور الوقت ويصبح الفرد عاجزاً عن تحريك ركبته بشكل كامل ففي تلك الحالة يكون التدخل الجراحي هو الحل الأمثل.
كيف تعرف انك مصاب بالغضروف الهلالي؟
في بداية التعرض لإصابة في الغضروف الهلالي فإنه قد لا تظهر أية أعراض على الفرد وهذا يجعل الكشف عن الإصابة متأخراً بعد تفاقم الأعراض وهذا الوضع يكون خطيراً، ومن أمثلة الأعراض التي تبدأ في الظهور على الشخص المصاب:
صوت طقطقة من الركبة: ويكون هذا الصوت مصاحباً للفرد عندما يقوم بالحركة.
تصلب الركبة: يكون المصاب غير قادر على تحريك ركبته بشكل جيد ويشعر بألم شديد إذا حاول تحريكها.
تورم الركبة: يعتبر ذلك من أول المؤشرات التي تظهر على الفرد ويمكن الاستدلال منها على تمزق الغضروف الهلالي.
هشاشة العظام: إصابة الغضروف الهلالي بالتمزق يجعل الفرد عرضة للإصابة أيضاً بهشاشة العظام.