شعور بدوخة وعدم اتزان وخدران في الجسم

articlesarticle


تعريف الدوخة وعدم الاتزان والخدران في الجسم:

الدوخة: هو الشعور بالدوار أو الحركة عندما لا توجد حركة فعلية.
عدم الاتزان: هو فقدان التوازن أو الثبات والشعور بالسقوط أو الشعور بأن الأشياء من حولك تسقط.
الخدران في الجسم: هو شعور تخدير أو خدر في أجزاء معينة من الجسم.
الأسباب المحتملة للدوخة وعدم الاتزان والخدران في الجسم:

اضطرابات الأذن الداخلية: مثل دوار الحركة واضطرابات الجهاز الدهليزي.
الآثار الجانبية للأدوية: بعض الأدوية يمكن أن تسبب الدوخة وعدم الاتزان.
حالات صحية أساسية: مثل ضعف الدورة الدموية، العدوى، الإصابة.
الأعراض المرافقة للدوخة وعدم الاتزان والخدران في الجسم:

شعور زائف بالحركة.
الشعور بالدوار.
الشعور بالإغماء.
عدم الثبات.
فقدان التوازن.
طرق تجنب الدوار وعدم الاتزان والخدران في الجسم:

شرب كميات كافية من السوائل والماء، وخاصة في فصل الصيف.
تجنب التغيرات الحادة في وضعية الجسم، مثل الوقوف بسرعة من وضعية الجلوس.
تجنب التعرض المفرط للحرارة والتعب، والحفاظ على نظام غذائي متوازن.
ممارسة التمارين الرياضية المنتظمة لتقوية العضلات وتحسين التنسيق الحركي.
الابتعاد عن التدخين وتقليل استهلاك الكحول.
متى يجب الاستعانة بالطبيب:

عند حدوث حالات دوار متكررة وشديدة.
عند ظهور أعراض جديدة مثل صعوبة التنفس، الألم الحاد، أو فقدان الوعي.
عندما يتأثر الحياة اليومية للشخص بشكل كبير بسبب الدوخة وعدم الاتزان.




ما هو سبب الشعور بدوخة مفاجئة؟




انخفاض نسبة السكر في الدم:
قد يكون انخفاض نسبة السكر في الدم أحد الأسباب التي تسبب الدوخة المفاجئة. عندما يكون مستوى السكر منخفضًا جدًا، فإن الدماغ يفقد الوقود الذي يحتاجه للعمل السليم. قد يشعر الشخص بالدوار وعدم الاتزان.

ارتفاع ضغط الدم:
قد يكون ارتفاع ضغط الدم واحدًا من الأسباب التي تسبب الدوخة المفاجئة. عندما يكون ضغط الدم مرتفعًا جدًا، فإن ذلك يؤثر على تدفق الدم إلى الدماغ وقد يتسبب في شعور الدوار والصداع واضطراب التنفس.

انخفاض ضغط الدم:
على العكس من ذلك، قد يكون انخفاض ضغط الدم سببًا للشعور بالدوار المفاجئ. عندما يكون ضغط الدم منخفضًا جدًا، فإن الدم يصعب الوصول إلى الدماغ بشكل كافٍ، مما يؤدي إلى شعور بالدوار والاغماء في بعض الحالات.

اضطرابات في الأذن الداخلية:
قد تكون اضطرابات في أجزاء الأذن الداخلية سبباً للشعور بالدوار المفاجئ. تلك الأجزاء الحساسة في الأذن تلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على التوازن. عندما يحدث اضطراب في هذه الأجزاء، يمكن أن يشعر الشخص بدوار مفاجئ وعدم الاتزان.

الجفاف وفرط الحرارة:
قد يكون الجفاف وفرط الحرارة سببًا للدوار المفاجئ. عندما يفقد الجسم السوائل بشكل كبير ويصبح الجسم متعبًا ولم يتلقَ السوائل الكافية، فإن ذلك يؤثر على دوران الدم ومستوى السكر وقد يؤدي إلى شعور بالدوار.





هل الفقرات العنقية تسبب دوخة وعدم توازن؟


مقدمة:


عمود الفقر العنقي هو جزء هام من جسم الإنسان يتألف من سبع فقرات في الرقبة.
يعتبر مرض الفقار العنقي واحدًا من الأمراض التي يصاب بها العمود الفقري العنقي.
أسباب الدوخة وعدم التوازن:

تتعدد أسباب الدوخة وعدم التوازن، ومن بينها مشاكل في الفقرات العنقية.
يُمكن أن تُسبب الشد في الرقبة فقدان التوازن في حال تأثيرها على الأعصاب المتفرعة من العمود الفقري.
أمراض العمود الفقري العنقي والدوخة:

يزداد تآكل وتنكس الفقرات في الرقبة نتيجة لمرض القرص التنكسي العنقي والتهاب المفاصل وغيرها من الأمراض الأخرى.
قد ينتج عن ذلك الضغط على جذور الأعصاب والأوعية الدموية، مما يسبب الدوار والدوخة في بعض الأحيان، بالإضافة إلى الصداع.
العلاج الطبيعي لتحسين التوازن وحركة الرقبة:

يعتمد العلاج الطبيعي في هذه الحالات على تحسين نطاق حركة الرقبة وتقوية عضلاتها.
يهدف العلاج أيضًا إلى تحسين التوازن وتدريب الموقف السليم للجسم.
تمارين للتخفيف من الصداع والدوخة وعدم الاتزان:

هناك بعض التمارين البسيطة التي يمكن ممارستها لتخفيف الصداع والدوخة وعدم الاتزان.
يجب استشارة الطبيب المختص قبل القيام بهذه التمارين.
الأمراض الأخرى المرتبطة بالدوار وعدم التوازن:

إضافة إلى انزلاق الفقرات العنقية وضغطها على الأعصاب، يمكن أن يتسبب أيضًا في الدوار وعدم التوازن أمراض أخرى في الرقبة.
من بين هذه الأمراض: التهاب فقرات العنق، جلوس بطريقة خاطئة، تشخيصات طبية خاطئة، وحركات مفاجئة للرقبة.
استشارة الطبيب المختص:

في حالة الشعور المستمر بالدوار وعدم التوازن والأعراض المرتبطة به، يجب استشارة الطبيب المختص.
يمكن للطبيب تشخيص المشكلة بدقة وتوجيه المريض إلى العلاج المناسب